يلتقي اليوم الاثنين الرئيس الاتحادي فرانك شتاينماير مع رئيس الكنيسة الكاثوليكية البابا فرانسيس في القصر الرسولي في الفاتيكان.
ومن المقرر ان يجري شتاينماير محادثات أيضا مع وزير الخارجية الكاردينال بيترو بارولين الذي يعتبر الرجل الثاني في الفاتيكان.
قالت دوائر في وزارة الخارجية إنّ الوزارة تتشاور حاليا مع الدول التسع الأخرى، التي أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن سفراءها „أشخاصا غير مرغوب فيهم“، لدعوتهم للإفراج عن رجل الأعمال التركي عثمان كافالا.
وحسب هذه الدوائر فإن الخارجية ذكرت أنها „أخذت علما بتصريحات الرئيس التركي والتغطية الإعلامية حولها وأنها تتشاور حاليا بشكل مكثف مع الدول التسع الأخرى.
أعلن اتحاد النقل العام، أنه لن يكون هناك أي ارتفاع في أسعار بطاقات القطارات والحافلات في برلين وبراندنبورغ في العام الجديد. وقالت سوزان هينكل، رئيسة الاتحاد: “نريد أن نظهر لعملائنا أننا نهتم بهم؛ وعلى الرغم أن معظم شركات النقل تعاني من أزمة مالية بسبب جائحة كورونا، إلا أننا نعتقد أن الزيادة في أسعار التذاكر ستكون خطأ في هذا الوقت”؛ وتجدر الإشارة إلى أن اخر زيادة لأسعار التذاكر كانت في بداية العام الحالي، حيث ارتفعت بنسبة 1.9%.
أوقفت الشرطة في مدينة غوبن 50 عضوا من الحزب اليميني المتطرف „الطريق الثالث“ مسلحين بعصي وسكاكين وهم في طريقهم إلى الحدود بهدف منع اللاجئين القادمين من بولندا من دخول البلاد.
وقد عبر عمدة المدينة فريد مارو عن انزعاجه الشديد من هذا التصرف وأعلن رفضه قيام اي مجموعة بالتصرف بدل الدولة متجاهلة القانون.
وقد عبر آلاف اللاجئين القادمين من بيلاروسيا بولندا بعد أن قررت السلطات البيلاروسية منحهم فيزا والسماح لهم بالتوجه للحدود البولندية.
وفقا لنقابة ال Verdi يستمر إضراب ما يصل إلى 150 موظفًا في عيادات أسكليبيوس هذا اليوم في براندنبورغ؛ المضربون سيجتمعون بين الساعة 8 صباحًا و 10 صباحًا في ثلاثة مواقع في براندنبورغ؛ آن دير هافيل؛ وتيوبيتز؛ و لوبن؛ وتجدر الإشارة إلى أن المواقع تخص عيادات الحالات النفسية والعصبية السابقة التي كانت ولاية براندنبورغ قد باعتها ل أسكليبيوس في عام 2006.
بعد 16 عامًا من العمل كمستشارة فيدرالية أصبحت أنجيلا ميركل؛ مرتاحة وواثقة من تغيير السلطة في المستشارية.
حيث صرحت في أول مقابلة لها بعد الانتخابات الفيدرالية لصحيفة Süd Deutsche Zeitung عندما سُئلت عما إذا كان بإمكانها النوم بهدوء مع فكرة أن الحزب الديمقراطي الاشتراكي سيحكم البلاد مرة أخرى في المستقبل؛ قالت ميركل: „نعم“؛ وأضافت „انه من البديهي أن تكون هناك خلافات سياسية؛ لكن يمكنني أن أنام بسلام „.